- اشارة
- کتاب الجهاد
- أَبْوَابُ جِهَادِ الْعَدُوِّ وَ مَا یُنَاسِبُهُ
- 1-بَابُ وُجُوبِهِ عَلَی الْکِفَایَةِ مَعَ الْقُدْرَةِ عَلَیْهِ وَ الِاحْتِیَاجِ إِلَیْهِ وَ سُقُوطِهِ عَنِ الْأَعْمَی وَ الْأَعْرَجِ وَ الْفَقِیرِ
- 2-بَابُ اشْتِرَاطِ إِذْنِ الْوَالِدَیْنِ فِی الْجِهَادِ مَا لَمْ یَجِبْ عَلَی الْوَلَدِ عَیْناً
- 3-بَابُ أَنَّهُ یُسْتَحَبُّ أَنْ یُخْلَفَ الْغَازِی بِخَیْرٍ وَ تُبَلَّغَ رِسَالَتُهُ وَ یَحْرُمُ أَذَاهُ وَ غِیبَتُهُ وَ أَنْ یُخْلَفَ بِسُوءٍ
- 4-بَابُ وُجُوبِ الْجِهَادِ عَلَی الرَّجُلِ دُونَ الْمَرْأَةِ بَلْ تَجِبُ عَلَیْهَا طَاعَةُ زَوْجِهَا وَ حُکْمِ جِهَادِ الْمَمْلُوکِ
- 5-بَابُ أَقْسَامِ الْجِهَادِ وَ کُفْرِ مُنْکِرِهِ وَ جُمْلَةٍ مِنْ أَحْکَامِهِ
- 6-بَابُ حُکْمِ الْمُرَابَطَةِ فِی سَبِیلِ اللَّهِ وَ مَنْ أَخَذَ شَیْئاً لِیُرَابِطَ بِهِ وَ تَحْرِیمِ الْقِتَالِ مَعَ الْجَائِرِ إِلَّا أَنْ یَدْهَمَ الْمُسْلِمِینَ مَنْ یُخْشَی مِنْهُ عَلَی بَیْضَةِ الْإِسْلَامِ فَیُقَاتِلَ عَنْ نَفْسِهِ أَوْ عَنِ الْإِسْلَامِ
- 7-بَابُ حُکْمِ مَنْ نَذَرَ مَالًا لِلْمُرَابَطَةِ أَوْ أَوْصَی بِهِ
- 8-بَابُ جَوَازِ الِاسْتِنَابَةِ فِی الْجِهَادِ وَ أَخْذِ الْجُعْلِ عَلَیْهِ
- 9-بَابُ مَنْ یَجُوزُ لَهُ جَمْعُ الْعَسَاکِرِ وَ الْخُرُوجُ بِهَا إِلَی الْجِهَادِ
- 10-بَابُ وُجُوبِ الدُّعَاءِ إِلَی الْإِسْلَامِ قَبْلَ الْقِتَالِ إِلَّا لِمَنْ قُوتِلَ عَلَی الدَّعْوَةِ وَ عَرَفَهَا وَ حُکْمِ الْقِتَالِ مَعَ الظَّالِمِ
- 11-بَابُ کَیْفِیَّةِ الدُّعَاءِ إِلَی الْإِسْلَامِ
- 12-بَابُ اشْتِرَاطِ وُجُوبِ الْجِهَادِ بِأَمْرِ الْإِمَامِ وَ إِذْنِهِ وَ تَحْرِیمِ الْجِهَادِ مَعَ غَیْرِ الْإِمَامِ الْعَادِلِ
- 13-بَابُ حُکْمِ الْخُرُوجِ بِالسَّیْفِ قَبْلَ قِیَامِ الْقَائِمِ ع
- 14-بَابُ اسْتِحْبَابِ مُتَارَکَةِ التُّرْکِ وَ الْحَبَشَةِ مَا دَامَ یُمْکِنُ التَّرْکُ
- 15-بَابُ آدَابِ أُمَرَاءِ السَّرَایَا وَ أَصْحَابِهِمْ
- 16-بَابُ حُکْمِ الْمُحَارَبَةِ بِإِلْقَاءِ السَّمِّ وَ النَّارِ وَ إِرْسَالِ الْمَاءِ وَ رَمْیِ الْمَنْجَنِیقِ وَ حُکْمِ مَنْ یُقْتَلُ بِذَلِکَ مِنَ الْمُسْلِمِینَ وَ نَحْوِهِمْ
- 17-بَابُ کَرَاهَةِ تَبْیِیتِ الْعَدُوِّ وَ اسْتِحْبَابِ الشُّرُوعِ فِی الْقِتَالِ عِنْدَ الزَّوَالِ
- 18-بَابُ أَنَّهُ لَا یَجُوزُ أَنْ یُقْتَلَ مِنْ أَهْلِ الْحَرْبِ الْمَرْأَةُ وَ لَا الْمُقْعَدُ وَ لَا الْأَعْمَی وَ لَا الشَّیْخُ الْفَانِی وَ لَا الْمَجْنُونُ وَ لَا الْوِلْدَانُ إِلَّا أَنْ یُقَاتِلُوا وَ لَا تُؤْخَذُ مِنْهُمُ الْجِزْیَةُ
- 19-بَابُ أَنَّ نَفَقَةَ النَّصْرَانِیِّ إِذَا کَبِرَ وَ عَجَزَ عَنِ الْکَسْبِ مِنْ بَیْتِ الْمَالِ
- 20-بَابُ جَوَازِ إِعْطَاءِ الْأَمَانِ وَ وُجُوبِ الْوَفَاءِ وَ إِنْ کَانَ الْمُعْطِی لَهُ مِنْ أَدْنَی الْمُسْلِمِینَ وَ لَوْ عَبْداً وَ کَذَا مَنْ دَخَلَ بِشُبْهَةِ الْأَمَانِ
- 21-بَابُ تَحْرِیمِ الْغَدْرِ وَ الْقِتَالِ مَعَ الْغَادِرِ
- 22-بَابُ أَنَّهُ یَحْرُمُ أَنْ یُقَاتَلَ فِی الْأَشْهُرِ الْحُرُمِ مَنْ یَرَی لَهَا حُرْمَةً وَ یَجُوزُ أَنْ یُقَاتَلَ مَنْ لَا یَرَی لَهَا حُرْمَةً
- 23-بَابُ حُکْمِ الْأُسَارَی فِی الْقَتْلِ وَ مَنْ عَجَزَ مِنْهُمْ عَنِ الْمَشْیِ
- 24-بَابُ أَنَّ مَنْ کَانَ لَهُ فِئَةٌ مِنْ أَهْلِ الْبَغْیِ وَجَبَ أَنْ یُتْبَعَ مُدْبِرُهُمْ وَ یُجْهَزَ عَلَی جَرِیحِهِمْ وَ یُقْتَلَ أَسِیرُهُمْ وَ مَنْ لَمْ یَکُنْ لَهُ فِئَةٌ لَمْ یُفْعَلْ ذَلِکَ بِهِمْ
- 25-بَابُ حُکْمِ سَبْیِ أَهْلِ الْبَغْیِ وَ غَنَائِمِهِمْ
- 26-بَابُ حُکْمِ قِتَالِ الْبُغَاةِ
- 27-بَابُ جَوَازِ فِرَارِ الْمُسْلِمِ مِنْ ثَلَاثَةٍ فِی الْحَرْبِ وَ تَحْرِیمِهِ مِنْ وَاحِدٍ أَوِ اثْنَیْنِ بِأَنْ یَکُونَ الْعَدُوُّ عَلَی الضَّعْفِ لَا أَزْیَدَ
- 28-بَابُ أَنَّ مَنْ أُسِرَ بَعْدَ جِرَاحَةٍ مُثْقِلَةٍ وَجَبَ افْتِدَاؤُهُ مِنْ بَیْتِ الْمَالِ وَ إِلَّا فَمِنْ مَالِهِ وَ عَدَمِ جَوَازِ الِاسْتِسْلَامِ لِلْأَسْرِ بِغَیْرِ جِرَاحَةٍ
- 29-بَابُ تَحْرِیمِ الْفِرَارِ مِنَ الزَّحْفِ إِلَّا مَا اسْتُثْنِیَ
- 30-بَابُ سُقُوطِ جِهَادِ الْبُغَاةِ وَ الْمُشْرِکِینَ مَعَ قِلَّةِ الْأَعْوَانِ مِنَ الْمُسْلِمِینَ
- 31-بَابُ حُکْمِ طَلَبِ الْمُبَارَزَةِ
- 32-بَابُ اسْتِحْبَابِ الرِّفْقِ بِالْأَسِیرِ وَ إِطْعَامِهِ وَ سَقْیِهِ وَ إِنْ کَانَ کَافِراً یُرَادُ قَتْلُهُ مِنَ الْغَدِ وَ أَنَّ إِطْعَامَهُ عَلَی مَنْ أَسَرَهُ وَ یُطْعَمُ مَنْ فِی السِّجْنِ مِنْ بَیْتِ الْمَالِ
- 33-بَابُ اسْتِحْبَابِ إِمْسَاکِ أَهْلِ الْحَقِّ عَنِ الْحَرْبِ حَتَّی یَبْدَأَهُمْ بِهِ أَهْلُ الْبَغْیِ
- 34-بَابُ جُمْلَةٍ مِنْ آدَابِ الْجِهَادِ وَ الْقِتَالِ
- 35-بَابُ حُکْمِ مَا یَأْخُذُهُ الْمُشْرِکُونَ مِنْ أَوْلَادِ الْمُسْلِمِینَ وَ مَمَالِیکِهِمْ وَ أَمْوَالِهِمْ ثُمَّ یَغْنَمُهُ الْمُسْلِمُونَ
- 36-بَابُ تَحْرِیمِ التَّعَرُّبِ بَعْدَ الْهِجْرَةِ وَ سُکْنَی الْمُسْلِمِ دَارَ الْحَرْبِ وَ دُخُولِهَا إِلَّا لِضَرُورَةٍ وَ حُکْمِ قَتْلِ الْمُسْلِمِ بِهَا وَ أَنَّ مَنْ ذَهَبَتْ زَوْجَتُهُ إِلَی الْکُفَّارِ فَتَزَوَّجَ غَیْرَهَا أُعْطِیَ مَهْرَهَا مِنْ بَیْتِ الْمَالِ
- 37-بَابُ حُکْمِ الْجَیْشِ إِذَا غَزَا وَ غَنِمَ ثُمَّ لَحِقَهُ جَیْشٌ آخَرُ
- 38-بَابُ أَنَّ الْعَسْکَرَ إِذَا قَاتَلَ فِی السَّفِینَةِ کَانَ لِلْفَارِسِ سَهْمَانِ وَ لِلرَّاجِلِ سَهْمٌ وَ کَذَا إِذَا تَقَدَّمَ الرَّجَّالَةُ فَقَاتَلُوا وَ غَنِمُوا دُونَ الْفُرْسَانِ
- 39-بَابُ التَّسْوِیَةِ بَیْنَ النَّاسِ فِی قِسْمَةِ بَیْتِ الْمَالِ وَ الْغَنِیمَةِ
- 40-بَابُ تَعْجِیلِ قِسْمَةِ الْمَالِ عَلَی مُسْتَحِقِّیهِ
- 41-بَابُ کَیْفِیَّةِ قِسْمَةِ الْغَنَائِمِ وَ نَحْوِهَا
- 42-بَابُ أَنَّ مَنْ کَانَ مَعَهُ أَفْرَاسٌ فِی الْغَزْوِ لَمْ یُسْهَمْ إِلَّا لِفَرَسَیْنِ مِنْهَا
- 43-بَابُ أَنَّ الْمُشْرِکَ إِذَا أَسْلَمَ فِی دَارِ الْحَرْبِ حَرُمَ قَتْلُهُ وَ سَبْیُ وُلْدِهِ الصِّغَارِ وَ مَلَکَ مَالَهُ الَّذِی یُنْقَلُ لَا غَیْرَ
- 44-بَابُ حُکْمِ عَبِیدِ أَهْلِ الشِّرْکِ وَ حُکْمِ الرُّسُلِ وَ الرُّهُنِ
- 45-بَابُ الْأَسِیرِ مِنَ الْمُسْلِمِینَ هَلْ یَحِلُّ لَهُ أَنْ یَتَزَوَّجَ فِی دَارِ الْحَرْبِ أَمْ لَا
- 46-بَابُ جَوَازِ قِتَالِ الْمُحَارِبِ وَ اللِّصِّ وَ الظَّالِمِ وَ الدِّفَاعِ عَنِ النَّفْسِ وَ الْحَرِیمِ وَ الْمَالِ وَ إِنْ قَلَّ وَ إِنْ خَافَ الْقَتْلَ وَ اسْتِحْبَابِ تَرْکِ الدِّفَاعِ عَنِ الْمَالِ
- 47-بَابُ قَتْلِ الدُّعَاةِ إِلَی الْبِدْعَةِ
- 48-بَابُ شَرَائِطِ الذِّمَّةِ
- 49-بَابُ أَنَّ الْجِزْیَةَ لَا تُؤْخَذُ إِلَّا مِنْ أَهْلِ الْکِتَابِ وَ هُمُ الْیَهُودُ وَ النَّصَارَی وَ الْمَجُوسُ خَاصَّةً
- 50-بَابُ جَوَازِ شِرَاءِ الْمُؤْمِنِینَ مِمَّا یَسْبِیهِ أَهْلُ الضَّلَالِ مِنَ الْمُشْرِکِینَ أَوْ یَسْرِقُونَهُ مِنْ أَوْلَادِهِمْ وَ إِنْ صَارَ خَصِیّاً وَ جَوَازِ نِکَاحِ الْإِمَاءِ مِنْ سَبْیِهِمْ
- 51-بَابُ سُقُوطِ الْجِزْیَةِ عَنِ الْمَجْنُونِ وَ الْمَعْتُوهِ
- 52-بَابُ أَنَّهُ یَنْبَغِی إِخْرَاجُ الْیَهُودِ وَ النَّصَارَی مِنْ جَزِیرَةِ الْعَرَبِ وَ الْوَصَاةِ بِالْمُسْلِمِینَ مِنَ الْقِبْطِ وَ بِقُرَیْشٍ وَ الْعَرَبِ وَ الْمَوَالِی وَ کَرَاهَةِ مُسَاکَنَةِ الْخُوزِ وَ مُنَاکَحَتِهِمْ
- 53-بَابُ جَوَازِ مُخَادَعَةِ أَهْلِ الْحَرْبِ
- 54-بَابُ مَا یُسْتَحَبُّ مِنْ عَدَدِ السَّرَایَا وَ الْعَسَاکِرِ
- 55-بَابُ اسْتِحْبَابِ الدُّعَاءِ بِالْمَأْثُورِ قَبْلَ الْقِتَالِ
- 56-بَابُ اسْتِحْبَابِ اتِّخَاذِ الْمُسْلِمِینَ شِعَاراً
- 57-بَابُ اسْتِحْبَابِ ارْتِبَاطِ الْخَیْلِ وَ سَائِرِ الدَّوَابِّ وَ آدَابِهَا وَ آلَاتِ الرُّکُوبِ
- 58-بَابُ اسْتِحْبَابِ تَعَلُّمِ الرَّمْیِ بِالسِّهَامِ
- 59-بَابُ وُجُوبِ مَعُونَةِ الضَّعِیفِ وَ الْخَائِفِ مِنْ لِصٍّ أَوْ سَبُعٍ وَ نَحْوِهِمَا
- 60-بَابُ اسْتِحْبَابِ رَدِّ عَادِیَةِ الْمَاءِ وَ النَّارِ عَنِ الْمُسْلِمِینَ عَیْناً
- 61-بَابُ حُکْمِ الْقِتَالِ عَلَی إِقَامَةِ الْمَعْرُوفِ وَ تَرْکِ الْمُنْکَرِ
- 62-بَابُ اسْتِحْبَابِ اتِّخَاذِ الرَّایَاتِ
- 63-بَابُ وُجُوبِ تَقْدِیمِ کِفَایَةِ الْعِیَالِ الْوَاجِبِی النَّفَقَةِ عَلَی الْإِنْفَاقِ فِی الْجِهَادِ وَ جَوَازِ الِاسْتِنَابَةِ فِیهِ وَ أَخْذِ الْجُعْلِ عَلَیْهِ مَعَ عَدَمِ الْوُجُوبِ الْعَیْنِیِّ
- 64-بَابُ عَدَمِ جَوَازِ مُضَاهَاةِ أَعْدَاءِ اللَّهِ فِی الْمَلَابِسِ وَ الْمَطَاعِمِ وَ نَحْوِهَا
- 65-بَابُ أَنَّهُ إِذَا اشْتَبَهَ الْمُسْلِمُ بِالْکَافِرِ فِی الْقَتْلَی وَجَبَ أَنْ یُوَارَی مَنْ کَانَ کَمِیشَ الذَّکَرِ وَ إِذَا اشْتَبَهَ الطِّفْلُ بِالْبَالِغِ مِنَ الْمُشْرِکِینَ وَجَبَ اعْتِبَارُهُ بِالْإِنْبَاتِ
- 66-بَابُ جَوَازِ الْقَتْلِ صَبْراً عَلَی کَرَاهِیَةٍ
- 67-بَابُ تَحْرِیمِ قِتَالِ الْمُسْلِمِینَ عَلَی غَیْرِ سُنَّةٍ
- 68-بَابُ تَقْدِیرِ الْجِزْیَةِ وَ مَا تُوضَعُ عَلَیْهِ وَ قَدْرِ الْخَرَاجِ
- 69-بَابُ مَنْ یَسْتَحِقُّ الْجِزْیَةَ
- 70-بَابُ جَوَازِ أَخْذِ الْمُسْلِمِینَ الْجِزْیَةَ مِنْ أَهْلِ الذِّمَّةِ مِنْ ثَمَنِ الْخَمْرِ وَ الْخِنْزِیرِ وَ الْمَیْتَةِ
- 71-بَابُ حُکْمِ الشِّرَاءِ مِنْ أَرْضِ الْخَرَاجِ وَ الْجِزْیَةِ
- 72-بَابُ أَحْکَامِ الْأَرَضِینَ
- أَبْوَابُ جِهَادِ النَّفْسِ وَ مَا یُنَاسِبُهُ
- 1-بَابُ وُجُوبِهِ
- 2-بَابُ الْفُرُوضِ عَلَی الْجَوَارِحِ وَ وُجُوبِ الْقِیَامِ بِهَا
- 3-بَابُ جُمْلَةٍ مِمَّا یَنْبَغِی الْقِیَامُ بِهِ مِنَ الْحُقُوقِ الْوَاجِبَةِ وَ الْمَنْدُوبَةِ
- 4-بَابُ اسْتِحْبَابِ مُلَازَمَةِ الصِّفَاتِ الْحَمِیدَةِ وَ اسْتِعْمَالِهَا وَ ذِکْرِ نُبْذَةٍ مِنْهَا
- 5-بَابُ اسْتِحْبَابِ التَّفَکُّرِ فِیمَا یُوجِبُ الِاعْتِبَارَ وَ الْعَمَلَ
- 6-بَابُ اسْتِحْبَابِ التَّخَلُّقِ بِمَکَارِمِ الْأَخْلَاقِ وَ ذِکْرِ جُمْلَةٍ مِنْهَا
- 7-بَابُ وُجُوبِ الْیَقِینِ بِاللَّهِ فِی الرِّزْقِ وَ الْعُمُرِ وَ النَّفْعِ وَ الضَّرِّ
- 8-بَابُ وُجُوبِ طَاعَةِ الْعَقْلِ وَ مُخَالَفَةِ الْجَهْلِ
- 9-بَابُ وُجُوبِ غَلَبَةِ الْعَقْلِ عَلَی الشَّهْوَةِ وَ تَحْرِیمِ الْعَکْسِ
- 10-بَابُ وُجُوبِ الِاعْتِصَامِ بِاللَّهِ
- 11-بَابُ وُجُوبِ التَّوَکُّلِ عَلَی اللَّهِ وَ التَّفْوِیضِ إِلَیْهِ
- 12-بَابُ عَدَمِ جَوَازِ تَعَلُّقِ الرَّجَاءِ وَ الْأَمَلِ بِغَیْرِ اللَّهِ
- 13-بَابُ وُجُوبِ الْجَمْعِ بَیْنَ الْخَوْفِ وَ الرَّجَاءِ وَ الْعَمَلِ لِمَا یَرْجُو وَ یَخَافُ
- 14-بَابُ وُجُوبِ الْخَوْفِ مِنَ اللَّهِ
- 15-بَابُ اسْتِحْبَابِ کَثْرَةِ الْبُکَاءِ مِنْ خَشْیَةِ اللَّهِ
- 16-بَابُ وُجُوبِ حُسْنِ الظَّنِّ بِاللَّهِ وَ تَحْرِیمِ سُوءِ الظَّنِّ بِهِ
- 17-بَابُ اسْتِحْبَابِ ذَمِّ النَّفْسِ وَ تَأْدِیبِهَا وَ مَقْتِهَا
- 18-بَابُ وُجُوبِ طَاعَةِ اللَّهِ
- 19-بَابُ وُجُوبِ الصَّبْرِ عَلَی طَاعَةِ اللَّهِ وَ الصَّبْرِ عَنْ مَعْصِیَتِهِ
- 20-بَابُ وُجُوبِ تَقْوَی اللَّهِ
- 21-بَابُ وُجُوبِ الْوَرَعِ
- 22-بَابُ وُجُوبِ الْعِفَّةِ
- 23-بَابُ وُجُوبِ اجْتِنَابِ الْمَحَارِمِ
- 24-بَابُ وُجُوبِ أَدَاءِ الْفَرَائِضِ
- 25-بَابُ اسْتِحْبَابِ الصَّبْرِ فِی جَمِیعِ الْأُمُورِ
- 26-بَابُ اسْتِحْبَابِ الْحِلْمِ
- 27-بَابُ اسْتِحْبَابِ الرِّفْقِ فِی الْأُمُورِ
- 28-بَابُ اسْتِحْبَابِ التَّوَاضُعِ
- 29-بَابُ اسْتِحْبَابِ التَّوَاضُعِ عِنْدَ تَجَدُّدِ النِّعْمَةِ
- 30-بَابُ تَأَکُّدِ اسْتِحْبَابِ التَّوَاضُعِ لِلْعَالِمِ وَ الْمُتَعَلِّمِ
- 31-بَابُ اسْتِحْبَابِ التَّوَاضُعِ فِی الْمَأْکَلِ وَ الْمَشْرَبِ وَ نَحْوِهِمَا
- 32-بَابُ وُجُوبِ إِیثَارِ رِضَا اللَّهِ عَلَی هَوَی النَّفْسِ وَ تَحْرِیمِ الْعَکْسِ
- 33-بَابُ وُجُوبِ تَدَبُّرِ الْعَاقِبَةِ قَبْلَ الْعَمَلِ
- 34-بَابُ وُجُوبِ إِنْصَافِ النَّاسِ وَ لَوْ مِنَ النَّفْسِ
- 35-بَابُ أَنَّهُ یَجِبُ عَلَی الْمُؤْمِنِ أَنْ یُحِبَّ لِلْمُؤْمِنِینَ مَا یُحِبُّ لِنَفْسِهِ وَ یَکْرَهَ لَهُمْ مَا یَکْرَهُ لَهَا
- 36-بَابُ اسْتِحْبَابِ اشْتِغَالِ الْإِنْسَانِ بِعَیْبِ نَفْسِهِ عَنْ عَیْبِ النَّاسِ
- 37-بَابُ وُجُوبِ الْعَدْلِ
- 38-بَابُ أَنَّهُ لَا یَجُوزُ لِمَنْ وَصَفَ عَدْلًا أَنْ یُخَالِفَهُ إِلَی غَیْرِهِ
- 39-بَابُ وُجُوبِ إِصْلَاحِ النَّفْسِ عِنْدَ مَیْلِهَا إِلَی الشَّرِّ
- 40-بَابُ وُجُوبِ اجْتِنَابِ الْخَطَایَا وَ الذُّنُوبِ
- 41-بَابُ وُجُوبِ اجْتِنَابِ الْمَعَاصِی
- 42-بَابُ وُجُوبِ اجْتِنَابِ الشَّهَوَاتِ وَ اللَّذَّاتِ الْمُحَرَّمَةِ
- 43-بَابُ وُجُوبِ اجْتِنَابِ الْمُحَقَّرَاتِ مِنَ الذُّنُوبِ
- 44-بَابُ تَحْرِیمِ کُفْرَانِ نِعْمَةِ اللَّهِ
- 45-بَابُ وُجُوبِ اجْتِنَابِ الْکَبَائِرِ
- 46-بَابُ تَعْیِینِ الْکَبَائِرِ الَّتِی یَجِبُ اجْتِنَابُهَا
- 47-بَابُ صِحَّةِ التَّوْبَةِ مِنَ الْکَبَائِرِ
- 48-بَابُ تَحْرِیمِ الْإِصْرَارِ عَلَی الذَّنْبِ وَ وُجُوبِ الْمُبَادَرَةِ بِالتَّوْبَةِ وَ الِاسْتِغْفَارِ
- 49-بَابُ جُمْلَةٍ مِمَّا یَنْبَغِی تَرْکُهُ مِنَ الْخِصَالِ الْمُحَرَّمَةِ وَ الْمَکْرُوهَةِ
- 50-بَابُ تَحْرِیمِ طَلَبِ الرِّئَاسَةِ مَعَ عَدَمِ الْوُثُوقِ بِالْعَدْلِ
- 51-بَابُ اسْتِحْبَابِ لُزُومِ الْمَنْزِلِ غَالِباً مَعَ الْإِتْیَانِ بِحُقُوقِ الْإِخْوَانِ لِمَنْ یَشُقُّ عَلَیْهِ اجْتِنَابُ مَفَاسِدِ الْعِشْرَةِ
- 52-بَابُ تَحْرِیمِ اخْتِتَالِ الدُّنْیَا بِالدِّینِ
- 53-بَابُ وُجُوبِ تَسْکِینِ الْغَضَبِ عَنْ فِعْلِ الْحَرَامِ وَ مَا یُسَکَّنُ بِهِ
- 54-بَابُ وُجُوبِ ذِکْرِ اللَّهِ عِنْدَ الْغَضَبِ
- 55-بَابُ تَحْرِیمِ الْحَسَدِ وَ وُجُوبِ اجْتِنَابِهِ دُونَ الْغِبْطَةِ
- 56-بَابُ جُمْلَةٍ مِمَّا عُفِیَ عَنْهُ
- 57-بَابُ تَحْرِیمِ التَّعَصُّبِ عَلَی غَیْرِ الْحَقِّ
- 58-بَابُ تَحْرِیمِ التَّکَبُّرِ
- 59-بَابُ تَحْرِیمِ التَّجَبُّرِ وَ التِّیهِ وَ الِاخْتِیَالِ
- 60-بَابُ حَدِّ التَّکَبُّرِ وَ التَّجَبُّرِ الْمُحَرَّمَیْنِ
- 61-بَابُ تَحْرِیمِ حُبِّ الدُّنْیَا الْمُحَرَّمَةِ وَ وُجُوبِ بُغْضِهَا
- 62-بَابُ اسْتِحْبَابِ الزُّهْدِ فِی الدُّنْیَا وَ حَدِّ الزُّهْدِ
- 63-بَابُ اسْتِحْبَابِ تَرْکِ مَا زَادَ عَنْ قَدْرِ الضَّرُورَةِ مِنَ الدُّنْیَا
- 64-بَابُ کَرَاهَةِ الْحِرْصِ عَلَی الدُّنْیَا
- 65-بَابُ کَرَاهَةِ حُبِّ الْمَالِ وَ الشَّرَفِ
- 66-بَابُ کَرَاهَةِ الضَّجَرِ وَ الْکَسَلِ
- 67-بَابُ کَرَاهَةِ الطَّمَعِ
- 68-بَابُ کَرَاهَةِ الْخُرْقِ
- 69-بَابُ تَحْرِیمِ إِسَاءَةِ الْخُلُقِ
- 70-بَابُ تَحْرِیمِ السَّفَهِ وَ کَوْنِ الْإِنْسَانِ مِمَّنْ یُتَّقَی شَرُّهُ
- 71-بَابُ تَحْرِیمِ الْفُحْشِ وَ وُجُوبِ حِفْظِ اللِّسَانِ
- 72-بَابُ تَحْرِیمِ الْبَذَاءِ وَ عَدَمِ الْمُبَالَاةِ بِالْقَوْلِ
- 73-بَابُ تَحْرِیمِ الْقَذْفِ حَتَّی لِلْمُشْرِکِ مَعَ عَدَمِ الِاطِّلَاعِ
- 74-بَابُ تَحْرِیمِ الْبَغْیِ
- 75-بَابُ کَرَاهَةِ الِافْتِخَارِ
- 76-بَابُ تَحْرِیمِ قَسْوَةِ الْقَلْبِ
- 77-بَاب تَحْرِیمِ الظُّلْمِ
- 78-بَابُ وُجُوبِ رَدِّ الْمَظَالِمِ إِلَی أَهْلِهَا وَ اشْتِرَاطِ ذَلِکَ فِی التَّوْبَةِ مِنْهَا فَإِنْ عَجَزَ اسْتَغْفَرَ اللَّهَ لِلْمَظْلُومِ
- 79-بَابُ اشْتِرَاطِ تَوْبَةِ مَنْ أَضَلَّ النَّاسَ بِرَدِّهِ لَهُمْ إِلَی الْحَقِّ
- 80-بَابُ تَحْرِیمِ الرِّضَا بِالظُّلْمِ وَ الْمَعُونَةِ لِلظَّالِمِ وَ إِقَامَةِ عُذْرِهِ
- 81-بَابُ تَحْرِیمِ اتِّبَاعِ الْهَوَی الَّذِی یُخَالِفُ الشَّرْعَ
- 82-بَابُ وُجُوبِ اعْتِرَافِ الْمُذْنِبِ لِلَّهِ بِالذُّنُوبِ وَ اسْتِحْقَاقِ الْعِقَابِ
- 83-بَابُ وُجُوبِ النَّدَمِ عَلَی الذُّنُوبِ
- 84-بَابُ وُجُوبِ سَتْرِ الذُّنُوبِ وَ تَحْرِیمِ التَّظَاهُرِ بِهَا
- 85-بَابُ وُجُوبِ الِاسْتِغْفَارِ مِنَ الذَّنْبِ وَ الْمُبَادَرَةِ بِهِ قَبْلَ سَبْعِ سَاعَاتٍ
- 86-بَابُ وُجُوبِ التَّوْبَةِ مِنْ جَمِیعِ الذُّنُوبِ وَ الْعَزْمِ عَلَی تَرْکِ الْعَوْدِ أَبَداً
- 87-بَابُ وُجُوبِ إِخْلَاصِ التَّوْبَةِ وَ شُرُوطِهَا
- 88-بَابُ اسْتِحْبَابِ صَوْمِ الْأَرْبِعَاءِ وَ الْخَمِیسِ وَ الْجُمُعَةِ لِلتَّوْبَةِ وَ اسْتِحْبَابِ الْغُسْلِ وَ الصَّلَاةِ لَهَا
- 89-بَابُ جَوَازِ تَجْدِیدِ التَّوْبَةِ وَ صِحَّتِهَا مَعَ الْإِتْیَانِ بِشَرَائِطِهَا وَ إِنْ تَکَرَّرَ نَقْضُهَا
- 90-بَابُ اسْتِحْبَابِ تَذَکُّرِ الذَّنْبِ وَ الِاسْتِغْفَارِ مِنْهُ کُلَّمَا ذَکَرَهُ
- 91-بَابُ اسْتِحْبَابِ انْتِهَازِ فُرَصِ الْخَیْرِ وَ الْمُبَادَرَةِ بِهِ عِنْدَ الْإِمْکَانِ
- 92-بَابُ اسْتِحْبَابِ تَکْرَارِ التَّوْبَةِ وَ الِاسْتِغْفَارِ کُلَّ یَوْمٍ وَ لَیْلَةٍ مِنْ غَیْرِ ذَنْبٍ وَ وُجُوبِهِ مَعَ الذَّنْبِ
- 93-بَابُ صِحَّةِ التَّوْبَةِ فِی آخِرِ الْعُمُرِ وَ لَوْ عِنْدَ بُلُوغِ النَّفْسِ الْحُلْقُومَ قَبْلَ الْمُعَایَنَةِ وَ کَذَا الْإِسْلَامُ
- 94-بَابُ اسْتِحْبَابِ الِاسْتِغْفَارِ فِی السَّحَرِ
- 95-بَابُ أَنَّهُ یَجِبُ عَلَی الْإِنْسَانِ أَنْ یَتَلَافَی فِی یَوْمِهِ مَا فَرَّطَ فِی أَمْسِهِ وَ لَا یُؤَخِّرَ ذَلِکَ إِلَی غَدِهِ
- 96-بَابُ وُجُوبِ مُحَاسَبَةِ النَّفْسِ کُلَّ یَوْمٍ وَ مُلَاحَظَتِهَا وَ حَمْدِ اللَّهِ عَلَی الْحَسَنَاتِ وَ تَدَارُکِ السَّیِّئَاتِ
- 97-بَابُ وُجُوبِ زِیَادَةِ التَّحَفُّظِ عِنْدَ زِیَادَةِ الْعُمُرِ خُصُوصاً أَبْنَاءَ الْأَرْبَعِینَ فَصَاعِداً
- 98-بَابُ وُجُوبِ عَمَلِ الْحَسَنَةِ بَعْدَ السَّیِّئَةِ
- 99-بَابُ صِحَّةِ التَّوْبَةِ مِنَ الْمُرْتَدِّ
- 100-بَابُ وُجُوبِ الِاشْتِغَالِ بِصَالِحِ الْأَعْمَالِ عَنِ الْأَهْلِ وَ الْمَالِ
- 101-بَابُ وُجُوبِ الْحَذَرِ مِنْ عَرْضِ الْعَمَلِ عَلَی اللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ الْأَئِمَّةِ ع
- أَبْوَابُ جِهَادِ الْعَدُوِّ وَ مَا یُنَاسِبُهُ
- کتاب الأَمر بالمعروف و النهی عن المنکر و ما یلق به
- أَبْوَابُ الْأَمْرِ وَ النَّهْیِ وَ مَا یُنَاسِبُهُمَا
- 1-بَابُ وُجُوبِهِمَا وَ تَحْرِیمِ تَرْکِهِمَا
- 2-بَابُ اشْتِرَاطِ الْوُجُوبِ بِالْعِلْمِ بِالْمَعْرُوفِ وَ الْمُنْکَرِ وَ تَجْوِیزِ التَّأْثِیرِ وَ الْأَمْنِ مِنَ الضَّرَرِ
- 3-بَابُ وُجُوبِ الْأَمْرِ وَ النَّهْیِ بِالْقَلْبِ ثُمَّ بِاللِّسَانِ ثُمَّ بِالْیَدِ وَ حُکْمِ الْقِتَالِ عَلَی ذَلِکَ وَ إِقَامَةِ الْحُدُودِ
- 4-بَابُ وُجُوبِ إِنْکَارِ الْعَامَّةِ عَلَی الْخَاصَّةِ وَ تَغْیِیرِ الْمُنْکَرِ إِذَا عَمِلُوا بِهِ
- 5-بَابُ وُجُوبِ إِنْکَارِ الْمُنْکَرِ بِالْقَلْبِ عَلَی کُلِّ حَالٍ وَ تَحْرِیمِ الرِّضَا بِهِ وَ وُجُوبِ الرِّضَا بِالْمَعْرُوفِ
- 6-بَابُ وُجُوبِ إِظْهَارِ الْکَرَاهَةِ لِلْمُنْکَرِ وَ الْإِعْرَاضِ عَنْ فَاعِلِهِ
- 7-بَابُ وُجُوبِ هَجْرِ فَاعِلِ الْمُنْکَرِ وَ التَّوَصُّلِ إِلَی إِزَالَتِهِ بِکُلِّ وَجْهٍ مُمْکِنٍ
- 8-بَابُ وُجُوبِ الْغَضَبِ لِلَّهِ بِمَا غَضِبَ بِهِ لِنَفْسِهِ
- 9-بَابُ وُجُوبِ أَمْرِ الْأَهْلِینَ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهْیِهِمْ عَنِ الْمُنْکَرِ
- 10-بَابُ وُجُوبِ الْإِتْیَانِ بِمَا یَأْمُرُ بِهِ مِنَ الْوَاجِبَاتِ وَ تَرْکِ مَا یَنْهَی عَنْهُ مِنَ الْمُحَرَّمَاتِ
- 11-بَابُ تَحْرِیمِ إِسْخَاطِ الْخَالِقِ فِی مَرْضَاةِ الْمَخْلُوقِ حَتَّی الْوَالِدَیْنِ وَ وُجُوبِ الْعَکْسِ
- 12-بَابُ کَرَاهَةِ التَّعَرُّضِ لِلذُّلِّ
- 13-بَابُ کَرَاهَةِ التَّعَرُّضِ لِمَا لَا یُطِیقُ وَ الدُّخُولِ فِیمَا یُوجِبُ الِاعْتِذَارَ
- 14-بَابُ اسْتِحْبَابِ الرِّفْقِ بِالْمُؤْمِنِینَ فِی أَمْرِهِمْ بِالْمَنْدُوبَاتِ وَ الِاقْتِصَارِ عَلَی مَا لَا یَثْقُلُ عَلَی الْمَأْمُورِ وَ یُزَهِّدُ فِی الدِّینِ وَ کَذَا النَّهْیُ عَنِ الْمَکْرُوهَاتِ
- 15-بَابُ وُجُوبِ الْحُبِّ فِی اللَّهِ وَ الْبُغْضِ فِی اللَّهِ وَ الْإِعْطَاءِ فِی اللَّهِ وَ الْمَنْعِ فِی اللَّهِ
- 16-بَابُ اسْتِحْبَابِ إِقَامَةِ السُّنَنِ الْحَسَنَةِ وَ إِجْرَاءِ عَادَاتِ الْخَیْرِ وَ الْأَمْرِ بِهَا وَ تَعْلِیمِهَا وَ تَحْرِیمِ إِجْرَاءِ عَادَاتِ الشَّرِّ
- 17-بَابُ وُجُوبِ حُبِّ الْمُؤْمِنِ وَ بُغْضِ الْکَافِرِ وَ تَحْرِیمِ الْعَکْسِ
- 18-بَابُ وُجُوبِ حُبِّ الْمُطِیعِ وَ بُغْضِ الْعَاصِی وَ تَحْرِیمِ الْعَکْسِ
- 19-بَابُ اسْتِحْبَابِ الدُّعَاءِ إِلَی الْإِیمَانِ وَ الْإِسْلَامِ مَعَ رَجَاءِ الْقَبُولِ وَ عَدَمِ الْخَوْفِ
- 20-بَابُ تَأَکُّدِ اسْتِحْبَابِ دُعَاءِ الْأَهْلِ إِلَی الْإِیمَانِ مَعَ الْإِمْکَانِ
- 21-بَابُ عَدَمِ وُجُوبِ الدُّعَاءِ إِلَی الْإِیمَانِ عَلَی الرَّعِیَّةِ وَ عَدَمِ جَوَازِهِ مَعَ التَّقِیَّةِ
- 22-بَابُ وُجُوبِ بَذْلِ الْمَالِ دُونَ النَّفْسِ وَ الْعِرْضِ وَ بَذْلِ النَّفْسِ دُونَ الدِّینِ
- 23-بَابُ عَدَمِ جَوَازِ الْکَلَامِ فِی ذَاتِ اللَّهِ وَ التَّفَکُّرِ فِی ذَلِکَ وَ الْخُصُومَةِ فِی الدِّینِ وَ الْکَلَامِ بِغَیْرِ کَلَامِ الْأَئِمَّةِ ع
- 24-بَابُ وُجُوبِ التَّقِیَّةِ مَعَ الْخَوْفِ إِلَی خُرُوجِ صَاحِبِ الزَّمَانِ ع
- 25-بَابُ وُجُوبِ التَّقِیَّةِ فِی کُلِّ ضَرُورَةٍ بِقَدْرِهَا وَ تَحْرِیمِ التَّقِیَّةِ مَعَ عَدَمِهَا وَ حُکْمِ التَّقِیَّةِ فِی شُرْبِ الْخَمْرِ وَ مَسْحِ الْخُفَّیْنِ وَ مُتْعَةِ الْحَجِّ
- 26-بَابُ وُجُوبِ عِشْرَةِ الْعَامَّةِ بِالتَّقِیَّةِ
- 27-بَابُ وُجُوبِ طَاعَةِ السُّلْطَانِ لِلتَّقِیَّةِ
- 28-بَابُ وُجُوبِ الِاعْتِنَاءِ وَ الِاهْتِمَامِ بِالتَّقِیَّةِ وَ قَضَاءِ حُقُوقِ الْإِخْوَانِ الْمُؤْمِنِینَ
- 29-بَابُ جَوَازِ التَّقِیَّةِ فِی إِظْهَارِ کَلِمَةِ الْکُفْرِ کَسَبِّ الْأَنْبِیَاءِ وَ الْأَئِمَّةِ ع وَ الْبَرَاءَةِ مِنْهُمْ وَ عَدَمِ وُجُوبِ التَّقِیَّةِ فِی ذَلِکَ وَ إِنْ تَیَقَّنَ الْقَتْلَ
- 30-بَابُ وُجُوبِ التَّقِیَّةِ فِی الْفَتْوَی مَعَ الضَّرُورَةِ
- 31-بَابُ عَدَمِ جَوَازِ التَّقِیَّةِ فِی الدَّمِ
- 32-بَابُ وُجُوبِ کَتْمِ الدِّینِ عَنْ غَیْرِ أَهْلِهِ مَعَ التَّقِیَّةِ
- 33-بَابُ تَحْرِیمِ تَسْمِیَةِ الْمَهْدِیِّ ع وَ سَائِرِ الْأَئِمَّةِ ع وَ ذِکْرِهِمْ وَقْتَ التَّقِیَّةِ وَ جَوَازِ ذَلِکَ مَعَ عَدَمِ الْخَوْفِ
- 34-بَابُ تَحْرِیمِ إِذَاعَةِ الْحَقِّ مَعَ الْخَوْفِ بِهِ
- 35-بَابُ جَوَازِ إِقْرَارِ الْحُرِّ بِالرِّقِّیَّةِ مَعَ التَّقِیَّةِ وَ إِنْ کَانَ سَیِّداً
- 36-بَابُ وُجُوبِ کَفِّ اللِّسَانِ عَنِ الْمُخَالِفِینَ وَ عَنْ أَئِمَّتِهِمْ مَعَ التَّقِیَّةِ
- 37-بَابُ تَحْرِیمِ مُجَاوَرَةِ أَهْلِ الْمَعَاصِی وَ مُخَالَطَتِهِمْ اخْتِیَاراً وَ مَحَبَّةِ بَقَائِهِمْ
- 38-بَابُ تَحْرِیمِ الْمُجَالَسَةِ لِأَهْلِ الْمَعَاصِی وَ أَهْلِ الْبِدَعِ
- 39-بَابُ وُجُوبِ الْبَرَاءَةِ مِنْ أَهْلِ الْبِدَعِ وَ سَبِّهِمْ وَ تَحْذِیرِ النَّاسِ مِنْهُمْ وَ تَرْکِ تَعْظِیمِهِمْ مَعَ عَدَمِ الْخَوْفِ
- 40-بَابُ وُجُوبِ إِظْهَارِ الْعِلْمِ عِنْدَ ظُهُورِ الْبِدَعِ وَ تَحْرِیمِ کَتْمِهِ إِلَّا لِتَقِیَّةٍ وَ خَوْفٍ وَ تَحْرِیمِ الِابْتِدَاعِ
- 41-بَابُ تَحْرِیمِ التَّظَاهُرِ بِالْمُنْکَرَاتِ وَ ذِکْرِ جُمْلَةٍ مِنَ الْمُحَرَّمَاتِ وَ الْمَکْرُوهَاتِ
- أَبْوَابُ فِعْلِ الْمَعْرُوفِ
- 1-بَابُ اسْتِحْبَابِهِ وَ کَرَاهَةِ تَرْکِهِ
- 2-بَابُ اسْتِحْبَابِ الْمُبَادَرَةِ بِالْمَعْرُوفِ مَعَ الْقُدْرَةِ قَبْلَ التَّعَذُّرِ
- 3-بَابُ اسْتِحْبَابِ فِعْلِ الْمَعْرُوفِ مَعَ کُلِّ أَحَدٍ وَ إِنْ لَمْ یُعْلَمْ کَوْنُهُ مِنْ أَهْلِهِ
- 4-بَابُ تَأَکُّدِ اسْتِحْبَابِ فِعْلِ الْمَعْرُوفِ مَعَ أَهْلِهِ
- 5-بَابُ عَدَمِ جَوَازِ وَضْعِ الْمَعْرُوفِ فِی غَیْرِ مَوْضِعِهِ وَ مَعَ غَیْرِ أَهْلِهِ
- 6-بَابُ وُجُوبِ تَعْظِیمِ فَاعِلِ الْمَعْرُوفِ وَ تَحْقِیرِ فَاعِلِ الْمُنْکَرِ
- 7-بَابُ اسْتِحْبَابِ مُکَافَأَةِ الْمَعْرُوفِ بِمِثْلِهِ أَوْ ضِعْفِهِ أَوْ بِالدُّعَاءِ لَهُ وَ کَرَاهَةِ طَلَبِ فَاعِلِهِ لِلْمُکَافَأَةِ
- 8-بَابُ تَحْرِیمِ کُفْرِ الْمَعْرُوفِ مِنَ اللَّهِ کَانَ أَوْ مِنَ النَّاسِ
- 9-بَابُ اسْتِحْبَابِ تَصْغِیرِ الْمَعْرُوفِ وَ سَتْرِهِ وَ تَعْجِیلِهِ وَ کَرَاهَةِ خِلَافِ ذَلِکَ
- 10-بَابُ أَنَّهُ یُکْرَهُ لِلْإِنْسَانِ أَنْ یَدْخُلَ فِی أَمْرٍ مَضَرَّتُهُ لَهُ أَکْثَرُ مِنْ مَنْفَعَتِهِ لِأَخِیهِ
- 11-بَابُ اسْتِحْبَابِ قَرْضِ الْمُؤْمِنِ
- 12-بَاب وُجُوبِ إِنْظَارِ الْمُعْسِرِ وَ اسْتِحْبَابِ إِبْرَائِهِ
- 13-بَابُ اسْتِحْبَابِ تَحْلِیلِ الْمَیِّتِ وَ الْحَیِّ مِنَ الدَّیْنِ
- 14-بَابُ اسْتِحْبَابِ اسْتِدَامَةِ النِّعْمَةِ بِاحْتِمَالِ الْمَئُونَةِ
- 15-بَابُ وُجُوبِ حُسْنِ جِوَارِ النِّعَمِ بِالشُّکْرِ وَ أَدَاءِ الْحُقُوقِ
- 16-بَابُ اسْتِحْبَابِ إِطْعَامِ الطَّعَامِ
- 17-بَابُ تَأَکُّدِ اسْتِحْبَابِ اصْطِنَاعِ الْمَعْرُوفِ إِلَی الْعَلَوِیِّینَ وَ السَّادَاتِ
- 18-بَابُ وُجُوبِ الِاهْتِمَامِ بِأُمُورِ الْمُسْلِمِینَ
- 19-بَابُ اسْتِحْبَابِ رَحْمَةِ الضَّعِیفِ وَ إِصْلَاحِ الطَّرِیقِ وَ إِیوَاءِ الْیَتِیمِ وَ الرِّفْقِ بِالْمَمْلُوکِ
- 20-بَابُ اسْتِحْبَابِ بِنَاءِ مَکَانٍ عَلَی ظَهْرِ الطَّرِیقِ لِلْمُسَافِرِینَ وَ حَفْرِ الْبِئْرِ لِیَشْرَبُوا مِنْهَا وَ الشَّفَاعَةِ لِلْمُؤْمِنِ
- 21-بَابُ وُجُوبِ نَصِیحَةِ الْمُسْلِمِینَ وَ حُسْنِ الْقَوْلِ فِیهِمْ حَتَّی یَتَبَیَّنَ غَیْرُهُ
- 22-بَابُ اسْتِحْبَابِ نَفْعِ الْمُؤْمِنِینَ
- 23-بَابُ اسْتِحْبَابِ تَذَاکُرِ فَضْلِ الْأَئِمَّةِ ع وَ أَحَادِیثِهِمْ وَ کَرَاهَةِ ذِکْرِ أَعْدَائِهِمْ
- 24-بَابُ اسْتِحْبَابِ إِدْخَالِ السُّرُورِ عَلَی الْمُؤْمِنِ وَ تَحْرِیمِ إِدْخَالِ الْکَرْبِ عَلَیْهِ
- 25-بَابُ اسْتِحْبَابِ قَضَاءِ حَاجَةِ الْمُؤْمِنِ وَ الِاهْتِمَامِ بِهَا
- 26-بَابُ اسْتِحْبَابِ اخْتِیَارِ قَضَاءِ حَاجَةِ الْمُؤْمِنِ عَلَی غَیْرِهَا مِنَ الْقُرُبَاتِ حَتَّی الْعِتْقِ وَ الطَّوَافِ وَ الْحَجِّ الْمَنْدُوبِ
- 27-بَابُ اسْتِحْبَابِ السَّعْیِ فِی قَضَاءِ حَاجَةِ الْمُؤْمِنِ قُضِیَتْ أَوْ لَمْ تُقْضَ
- 28-بَابُ اسْتِحْبَابِ اخْتِیَارِ السَّعْیِ فِی حَاجَةِ الْمُؤْمِنِ عَلَی الْعِتْقِ وَ الْحَجِّ وَ الْعُمْرَةِ وَ الِاعْتِکَافِ وَ الطَّوَافِ الْمَنْدُوبَاتِ
- 29-بَاب اسْتِحْبَابِ تَفْرِیجِ کَرْبِ الْمُؤْمِنِ
- 30-بَابُ اسْتِحْبَابِ إِلْطَافِ الْمُؤْمِنِ وَ إِتْحَافِهِ
- 31-بَابُ اسْتِحْبَابِ إِکْرَامِ الْمُؤْمِنِ
- 32-بَابُ اسْتِحْبَابِ الْبِرِّ بِالْمُؤْمِنِ وَ التَّعَاوُنِ عَلَی الْبِرِّ
- 33-بَابُ وُجُوبِ السَّتْرِ عَلَی الْمُؤْمِنِ وَ تَکْذِیبِ مَنْ نَسَبَ إِلَیْهِ السُّوءَ إِلَی أَنْ یَتَیَقَّنَ
- 34-بَابُ اسْتِحْبَابِ خِدْمَةِ الْمُسْلِمِینَ وَ مَعُونَتِهِمْ بِالْجَاهِ وَ غَیْرِهِ
- 35-بَابُ وُجُوبِ نَصِیحَةِ الْمُؤْمِنِ
- 36-بَابُ تَحْرِیمِ تَرْکِ نَصِیحَةِ الْمُؤْمِنِ وَ مُنَاصَحَتِهِ
- 37-بَابُ تَحْرِیمِ تَرْکِ مَعُونَةِ الْمُؤْمِنِ عِنْدَ ضَرُورَتِهِ
- 38-بَابُ کَرَاهَةِ الْبُخْلِ عَلَی الْمُؤْمِنِ
- 39-بَابُ تَحْرِیمِ مَنْعِ الْمُؤْمِنِ شَیْئاً مِنْ عِنْدِهِ أَوْ عِنْدَ غَیْرِهِ عِنْدَ ضَرُورَتِهِ
- أَبْوَابُ الْأَمْرِ وَ النَّهْیِ وَ مَا یُنَاسِبُهُمَا
وسائل الشیعة جلد11
اشارة
شماره بازیابی : 6-20975
سرشناسه : حرعاملی ، محمدبن حسن ، 1033 - 1104ق.
عنوان و نام پدیدآور : وسائل الشیعه[چاپ سنگی]/ محمدبن الحسن الحر العاملی؛ کاتب : محمد مهدی بن محمد جعفر ، ملا علی محمد خوانساری ، محمد بن علی خوانساری
وضعیت نشر : طهران:به سعی و اهتمام حاج عبدالمحمد و حاج محمد قاسم1269 ، 1271 ق
مشخصات ظاهری : 249 ، 390 ، 64 ص ،ج 3 ، 4 ( دو جلد در یک مجلد )؛ قطع : 23 × 36 س م .
یادداشت : زبان : عربی
آغاز، انجام، انجامه : آغاز:جلد سوم : بسمله ، یقول الفقیر الی الله الغنی محمد بن الحسن الحر العاملی الحمدالله ...
انجام:... صورة خط المولف تم کتاب الحج و بتمام ثم الجز الثالث .... بلطفه الخفی و الجلی تم .
آغاز:جلد چهارم : بسمله ، یقول الفقیر الی الله الغنی محمد بن الحسن الحر العاملی الحمدالله ....
انجام:..... و تقدم ما یدل علی ذلک عموما صوره خط المولف تم جزء الرابع من کتاب تفضیل وسایل الشیعه الی تحصیل مسایل الشریعه و یتلو ه انشا الله تعالی .
یادداشت استنساخ : تاریخ کتابت :1261 ق
مشخصات ظاهری اثر : نوع و درجه خط:نسخ
نوع و تز ئینات جلد:جلد مقوایی با روکش تیماج قهو ه ای ، مجدول .
خصوصیات نسخه موجود : حواشی اوراق:در حواشی اوراق توضیحات و تصحیحاتی با نشان «صح » آورده شده است
توضیحات نسخه : نسخه بررسی شد.
کشف الآیات و کشف اللغات و نمایه د... : از صفحه 1 الی 64 فهرست بابهای جزء 3 و 4 بیان شده است .
نمایه ها، چکیده ها و منابع اثر : مشار عربی ( 989 )
مندرجات : وسایل الشیعه الی تحصیل